Rumored Buzz on نقاش حر
ضع النص الجديد أسفل النص القديم. اضغط هنا للبدء موضوع جديد.
سيكولوجية المدينة اليمنية التقليدية وأزمة المناخ المعاصرة
استعمال العنف المحض في مواجهة هذه التحولات والتصميم على التصرف مع الشارع بعصا الأمن إزاء الإبادة في غزة وكأن النظام العربي لا يزال في ذروة شرعيته بعد انتصارات الثورة المضادّة_ أمر أقرب إلى التدمير الذاتي.
أما عن الأسئلة المطروحة أثناء هذا النوع من المقابلات فغالباً ما تكون كالتالي:
يقود هذا الرسم التخطيطي المستخدمين إلى عملية تحديد ما إذا كانت القصة الإخبارية لها قيمة وينبغي مشاركتها أم لا.
تداعٍ حر عن عالمٍ يتداعى: غزة والنظام العربي غير مصنفرأي
ضع النص الجديد أسفل النص القديم. اضغط هنا للبدء موضوع جديد.
وتم ضربي بشكل مخيف وتهديدي بالسلاح. بلحظة كنت أتوقع أنني سأموت، وكتبت عن هذه اللحظات في تدوينة شرحت بها كل ما حصل هذا اليوم الذي تم اختطافي به.
هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!
صفحات النقاش هي المكان الذي يناقش فيه المستخدمون كيفية تطوير المحتوى في ويكيبيديا بأحسن طريقة ممكنة.
شعرت أنني بحاجة إلى تشذيب الأطراف، واكتساب مهارات عادة ما اضغط هنا يكتسبها من درس الإعلام والصحافة. بالتالي عندما ما رأيت هذه الفرصة مع الأمم المتحدة، جذبني الأمر، وأردت معرفة المزيد.
ضع النص الجديد أسفل النص القديم. اضغط هنا للبدء موضوع جديد.
أصر على الضيف أن يجيب عن الأسئلة التي من حق المشاهدين أو المستمعين معرفتها.
كاتب يمني مقيم في ألمانيا. يكتب في العديد من الصحف والمجلات اليمنية والعربية.